السبت، 27 مارس 2010

ورشة تدريبية لتطوير الاعداد والتدريب في محافظة الانبار

ورشة تدريبية لتطوير الاعداد والتدريب التربوي في محافظة الانبار
اقامت المديرية العامة لتربية محافظة الانبار / الاعداد والتدريب اعتبارا من يوم الاثنين الموافق 24/3/2010 ورشة تدريبية موسعة شارك فيها كافة مدراء تربية اقضية محافظة الانبار الثمانية ، وكافة مدراء ومديرات معاهد المعلمين والمعلمات التسعة فيها ، فضلا عن مدير الاشراف الاختصاصي ، ومدير الاشراف التربوي، وعميد الكلية التربوية المفتوحة في محافظة الانبار، علاوة على اعضاء الهيأة المحلية للتدريب في المحافظة ، ولجان المتابعة الميدانية للانشطة التدريبية فيها ، بالاضافة الى العشرات من المعنيين يالشأن التربوي ، وقد تشكلت خلال هذه الورشة اربع مجاميع نقاشية هي :

- المجموعة الاولى تضمنت مناقشة بحوث اجرائية حول: (دور اعداد المعلم وتدريبه للأرتقاء بالعملية التربوية ) برئاسة الدكتور نافع حسين علي المدير العام لتربية محافظة الانبار.

- المجموعة الثانية حول : ( العلاقة بين ادارات معاهد المعلمين والمعلمات مع الاجهزة الادارية في المديرية العامة للتربية ) برئاسة الدكتور فواز حماد المعاون الفني للمدير العام .

- المجموعة الثالثة حول :( مهمات اللجان العلمية المتخصصة وتفعيلها بأقصى درجة للحصول على افضل مردود تدريبي تربوي ممكن) برئاسة الدكتور عبدالمجيد حميد الكبيسي مدير الاعداد والتدريب .

- المجموعة الرابعة حول : ( متطلبات تطوير العمل التربوي افقيا حسب القطاعات الجغرافية في المحافظة ، وعموديا بتحسين نوعية الحياة التربوية) برئاسة الدكتور عبدالمجيد حميد الكبيسي ايضا .

هناك 5 تعليقات:

عمر جاسم محمد يقول...

لا تعليق غير اننا نقوم بالشك الجزيل لان الرسول الكريم يقول من لا يشسكر الناس لا يشكر الله فاني اتقدم بالشكر الجزيل الى السيد مدير عام تربية الانبار المحترم الدكتو نافع حسين علي والدكتور عبد المجيد حميد ثامر مدير الاعداد والتدريب الذين كانا مصابيح توضيء لنا طريق التقدم والازدهار لكي نوصل قسمنا قسم الاعداد والتدريب الذي يعد بيتنا الى اعلى مستوى يطمح اليه الفرد والمجتمع والى كونهما لم يبخلا عنا في اي يوم او اي لحضة عن النصح وعن الساعات وليس الدقائق التي قضوها معنا ناصحين موجهين فلهم منا الف الف شكراً ولو كان باستطاعتنا توجيه شكر اليهم لوجهناه كما يقومون حضراتهم بتوجيه الشكر دائما الينا وفي الختام اسئل الله ان يرعاهم فهم اهل لحمل امانه التربية في محافظة الانبار الغالية ((عمر جاسم محمد))موظف الاعداد والتدريب

د.عبدالمجيد حميد الكبيسي يقول...

الاستاذ عمر جاسم اباملك .... تحية من عند الله مباركة طيبة ..اسعد الله صباحكم بكل خير وبركة ..واسمى تعابير الشكر لكلماتكم الرقراقة التي
تجسدها خصالكم الحميدة وسلوككم النبيل في معترك العمل حيث يشهد ميدان الاخلاص حركتكم اليومية من اجل تطوير الانشطة التدريبية التربوية نحو رفع كفايات اعضاء الهيئة التعليمية والتدريسية بالشكل الذي يقربنا الى مرضاة الواحد الاحد الفرد الصمد ..حفظكم الله ورعاكم وسدد بالتوفيق خطاكم
د.عبدالمجيد

عمر جاسم محمد يقول...

نشكر الأستاذ الدكتور عبد المجيد حميد ثامر الذي علمنا معنى التدريب واساليبة ألحديثه حتى بدئنا نُعرف التدريب على انه .
:- هو تلك الجهود التي تهدف إلى تزويد المعلم والمدرس الموظف بالمعلومات والمعارف التي تكسبه المهارة في أداء العمل، أوتنميته وتطوير ما لديه من مهارات ومعارف وخبرات بما يزيد من كفاءته في أداء عمله الحالي أويعده لأداء أعمال ذات مستوى أعلى في المستقبل القريب,كما عرف التدريب بأنه عملية تعديل إيجابي ذو اتجاهات خاصة تتناول سلوك الفرد من الناحية المهنية أو الوظيفية، وذلك لاكتساب المعارف والخبرات التي يحتاج لها الإنسان وتحصيل المعلومات التي تنقصه والاتجاهات الصالحة للعمل وللإدارة والأنماط السلوكية والمهارات الملائمة والعادات اللازمة من أجل رفع مستوى كفاءته في الشروط المطلوبة لإتقان العمل وظهور فاعليته مع السرعة والاقتصاد في التكلفة، كذلك في الجهود المبذولة والوقت المستغرق.
أيضاً عرف التدريب بأنه محاولة لتغيير سلوك الأفراد بجعلهم يستخدمون طرقاً وأساليب مختلفة في أداء الأعمال بجعلهم يسلكون شكلاً مختلفاً بعد التدريب عن ما كانوا عليه قبله.

عمر جاسم محمد يقول...

دوافع التدريب: من خلال مفاهيم التدريب وأهميته نجد أن دوافع التدريب تتمثل في
1. زيادة الإنتاج وكفاءة النوعية : وذلك بزيادة الكمية وتحسين النوعية من خلال تدريب العاملين على كيفية القيام بواجباتهم بدرجة عالية من الإتقان ومن ثم زيادة قابليتهم.
2. رفع معنويات العاملين : إذ عبر التدريب يشعر العامل بجدية المؤسسة في تقديم العون له ورغبتها في تطويره وتمتين علاقته مع مهنته التي يعتاش منها مما يؤدى ذلك إلى زيادة إخلاصه وتفانيه في أداء عمله.

!!! وهذا كله لا يتوفر إلا إذا وفرنا العامل الأساسي للمتدرب ألا وهو الاستفادة المالية مع الاستفادة التدريبية العلمية إذ يجب أن يشمل المتدرب في المركز بالتعريفة لان بعض المناطق التي تقع خارج التعريفة تكون متباعدة عن القاعات التدريبية مما يؤدي إلى أن يقوم المتدرب بركوب المواصلات مما يؤدي إلى أغرامه المال بدل من أن ارفع كفاءته المالية بالإضافة إلى كفاءته التدريبية العلمية.

نادية صبري العاملي يقول...

السلام عليكم نشكر الجهود المبذولة من اجل تدريب الكوادر التربوية و اخص بالذكر حديثة العهد في التدريس انه لمجهود رائع و جبار من قبل كادر الاعداد و التدريب لتوفير المعلومة المفيدة للمدريسين و المعلمين من اجل رفع مستوى التعليم في المحافظة وفقكم الله لخير العمل